وقد ألمح ابن الجوزي إلى ذلك وحذّر من مغبة هذا الصنيع فقال:
«ولما يئس إبليس، أن يسمع من المتعبدين شيئاً من الأصوات المحرمة كالعود،
نظر إلى المعنى الحاصل بالعود، فدرجه في ضمن الغناء بغير العود وحسّنه لهم،
وإنما مراده التدرج من شيء إلى شيء. والفقيه من نظر في الأسباب والنتائج، وتأمّل المقاصد».(تلبيس إبليس:249)
قيل هذا فى زمانهم فماذا نقول فى زماننا ؟؟؟؟؟؟
اللهم ارحمن واغفر لنا
شكرا اختى على الموضوع المتميز
وجزاك الله خير